يتحدث الكثيرون على ان داعش صنيعة المخابرات الأجنبية، أو ان لها يد في تسييرها، او ان بعض اعضاءها عملاء لتلك المخابرات
انا من الناس الذين لا يرتاحون الى نظريات المؤامرة كثيرا. فالتاريخ ليس سلسلة من المؤامرات، ولكن التاريح يحتوي بعض المؤامرات كالثورة الأمريكية ضد الملك البريطاني، وسايكس بيكو، وغيره
ومن السذاجة برأيي ان نظن ان المخابرات الأجنبية والإسرائيلية مجرد يتفرجون على "الربيع" العربي وما يحصل في العراق والشام. واظن ان الطبيعي انهم يحاولون استغلاله لصالحهم، ولحماية مصالحهم
فقد ثبت في التاريخ ان الإنجليز سرا دعموا طوائف في الهند منها القاديانية لتفتيت عضد المقاومة، وحاولوا اختراق الحركات السلمية
وفرنسا عندما قررت ترك الجزائر دست بين صفوف المقاومة الجزائرية العشرات من عملائها
وعبد الناصر دبر حادثة المنشية المفبركة التي كانت تمثيلية وكأنها محاولة لإغتياله، والتي استعملها كسبب للقضاء على الإخوان المسلمين واعتقلهم جميعا
وان الجيش الجزائري لما اراد محاربة الإسلاميين، فأنه بعد زج قادة جبهة الإنقاذ في السجون فانه شجع الحركات المتطرفة ودعمها وارسل عملاءه لينضموا إليها
بل في نهاية الحرب الأهلية في الجزائر، اتضح ان قائد "الجماعة الإسلامية المقاتلة" الذي اسمه الزيتوني، والذي طالب ابو قتادة من بريطانيا الناس وتنظيم القاعدة ان يبايعوه خليفة للمسلمين، اتضح ان هذا الزيتوني عميل للمخابرات الجزائرية!
وهذا كله موثق، شاهد السلسلة التالية للتفاصيل: ألش خانة | الجزائر من ثورة الإباء إلى العشرية السوداء
https://www.youtube.com/watch?v=yeSYfJl4hbY
وهذا مقطع مختصر يتحدث فقط عن دور المخابرات الجزائرية والغربية في دعم واختراق "الجماعة الإسلامية المقاتلة"
https://www.youtube.com/watch?v=GGVF5nl1mPY
انا من الناس الذين لا يرتاحون الى نظريات المؤامرة كثيرا. فالتاريخ ليس سلسلة من المؤامرات، ولكن التاريح يحتوي بعض المؤامرات كالثورة الأمريكية ضد الملك البريطاني، وسايكس بيكو، وغيره
ومن السذاجة برأيي ان نظن ان المخابرات الأجنبية والإسرائيلية مجرد يتفرجون على "الربيع" العربي وما يحصل في العراق والشام. واظن ان الطبيعي انهم يحاولون استغلاله لصالحهم، ولحماية مصالحهم
فقد ثبت في التاريخ ان الإنجليز سرا دعموا طوائف في الهند منها القاديانية لتفتيت عضد المقاومة، وحاولوا اختراق الحركات السلمية
وفرنسا عندما قررت ترك الجزائر دست بين صفوف المقاومة الجزائرية العشرات من عملائها
وعبد الناصر دبر حادثة المنشية المفبركة التي كانت تمثيلية وكأنها محاولة لإغتياله، والتي استعملها كسبب للقضاء على الإخوان المسلمين واعتقلهم جميعا
وان الجيش الجزائري لما اراد محاربة الإسلاميين، فأنه بعد زج قادة جبهة الإنقاذ في السجون فانه شجع الحركات المتطرفة ودعمها وارسل عملاءه لينضموا إليها
بل في نهاية الحرب الأهلية في الجزائر، اتضح ان قائد "الجماعة الإسلامية المقاتلة" الذي اسمه الزيتوني، والذي طالب ابو قتادة من بريطانيا الناس وتنظيم القاعدة ان يبايعوه خليفة للمسلمين، اتضح ان هذا الزيتوني عميل للمخابرات الجزائرية!
وهذا كله موثق، شاهد السلسلة التالية للتفاصيل: ألش خانة | الجزائر من ثورة الإباء إلى العشرية السوداء
https://www.youtube.com/watch?v=yeSYfJl4hbY
وهذا مقطع مختصر يتحدث فقط عن دور المخابرات الجزائرية والغربية في دعم واختراق "الجماعة الإسلامية المقاتلة"
https://www.youtube.com/watch?v=GGVF5nl1mPY